(٢) انظر تخريج الحديث السابق. (٣) سعدبن عبيد أبو عبيد مولى عبد الرحمن بن أزهر الزهري وهو ينتسب إلى عبد الرحمن بن عوف الآن أيضا لأنهما ابنا عم، سمع عمر وعثمان وعليا، سمع منه الزهري، وكان من أهل الفقه. وهو "ثقة من الثانية وقيل له إدراك" انظر: التاريخ الكبير (٤/ ٦٠) رقم (١٩٦٠). تقريب التهذيب (٨٥٢) (ص: ٣٧٠) رقم (٢٢٤٨). (٤) ابن الحارث الواسطي، من شيوخ الإمام البخاري. (٥) ابن عبد الله بن عبد الرحمن بن يزيد الطحان الواسطي. (٦) هذا التعليق الذي ساقه المصنف من رواية إسحاق بن شاهين لم أقف عليه من طريقه، والحديث موصول عند أحمد في المسند (١٤/ ٢١٢) ح: (٨٥٢٩) عن عفان، عن خالد بن عبد الله به بلفظ: "ما منكم من أحد ينجيه عمله" قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: "ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله منه برحمة" وإسناده صحيح، وهو أيضًا موصول فى صحيح =
⦗٤٤٣⦘ = مسلم (صفات المنافقين، باب لن يدخل أحد الجنة بعمله (٤/ ٢١٧٠) رقم (٢٨١٦/ ٧٤). من طريق جرير، عن سهيل بن أبي صالح به. وتقدم تخريج البخاري للحديث انظر ما تقدم برقم (١٢٤٢٧).