(٢) الكوفي مات سنة ٢٣٧ هـ / خ ت، وثقه الدارقطني، والعقيلي، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: ربما أغرب، وقال أبو حاتم: شيخ، وقال النسائي: ليس بثقة. وقال الإمام الذهبي في الكاشف: صويلح، وقال الحافظ ابن حجر: صدوق يخطئ. ولم يكثر البخاري من تخريج حديثه، وإنَّما أخرج له أحاديث معروفة من حديث ابن وهب خاصة. انظر: الجرح والتعديل ٩/ ١٥٤، والثقات ٩/ ٢٦٣، وتهذيب الكمال ٣١/ ٣٦٩، والكاشف ٢/ ٣٦٧، والميزان ٤/ ٣٨٢، والتقريب ص ٥٩١، وهدي الساري ص ٤٥١. (٣) أبو عمر المدني الأوسي. (٤) هو عبيد الله بن الأسود، ويقال: ابن الأسد ربيب ميمونة ﵂ زوج النبي ﷺ، خ م د س وثقه ابن حبان بذكره في الثقات، والحافظ ابن حجر، والخولاني = ⦗٤٠١⦘ = -بفتح الخاء المعجمة وسكون الواو، وبعدها لام ألف، وفي آخرها نون- نسبة إلى خولان بن عمرو، وهي قبيلة نزلت الشام. انظر: الثقات ٥/ ٦٧، واللباب ١/ ٤٧٢، والتهذيب ٧/ ٣، والتقريب ص ٣٦٩. (٥) أي شيخه عاصمًا بالإسناد المذكور. انظر: الفتح ١/ ٥٤٥. (٦) وقد أخرجه مسلم -رحمه الله تعالى- عن هارون بن سعيد الأيلي، وأحمد بن عيسى، كلاهما عن وهب به. انظر: صحيحه، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب فضل بناء المسجد والحث عليها برقم ٢٤، ١/ ٣٧٨. وأخرجه البخاري -رحمه الله تعالى- عن يحيى بن سليمان عن ابن وهب به. انظر: صحيحه، كتاب الصلاة، باب من بنى مسجدًا برقم ٤٥٠، ١/ ٥٤٤ مع الفتح. (٧) (ك ١/ ٢٧١).