(٢) أبو عبد الله المرادي الكوفي. (٣) هكذا في جميع النسخ، ولعله بلام الأمر المكسورة، وفي صحيح مسلم والبخاري -رحمهما الله-: "لتسوّنّ". (٤) المراد أن كلّا منهم يصرف وجهه عن الآخر، ويوقع بينهم التباغض، فإن إقبال الوجه على الوجه من أثر المودة والألفة، وقيل: المراد تحويل الوجوه إلى الأدبار، وقيل: تغيير صورها إلى صور أخرى. انظر: النهاية ٢/ ٦٧، وشرح النووي ٤/ ١١٨، والفتح ٢/ ٢٠٧. (٥) هكذا في "الأصل" وفي "ك": "لتسوون"، بواوين. انظر: الفتح ٢/ ٢٠٧. (٦) وقد أخرجه مسلم -رحمه الله تعالى- عن أبي بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن المثنى، وابن بشار كلهم عن محمد بن جعفر، عن شعبة به. انظر: صحيحه، كتاب الصلاة باب تسوية الصفوف وإقامتها … إلخ، برقم ١٢٧، ١/ ٣٢٤. وأخرجه البخاري -رحمه الله تعالى- عن أبي الوليد هشام بن عبد الملك، عن شعبة به. انظر: صحيحه، كتاب الأذان، باب تسوية الصفوف عند الإقامة وبعدها برقم ٧١٧، ٢/ ٢٠٦ مع الفتح.