(٢) وفي "ط" عن وهو خطأ. (٣) وفي "ك" "وحدثني". (٤) وفي "ك": "حدثني". (٥) "كلاهما" لم يذكر في "ك" و"ط". (٦) وفي "ط": "وقال" بالواو. (٧) (ك ١/ ٣٥٣). (٨) هكذا في جميع النسخ، وفي الصحيحين وسنن أبي داود، "صلاتك بالإفراد". قال الإمام الدارقطني -رحمه الله تعالى-: خالف يحيى القطان أصحاب عبيد الله كلهم في هذا الإسناد، فإنهم لم يقولوا: "عن أبيه" ويحيى حافظ، فيشبه أن يكون عبيد الله حدث به على الوجهين. اهـ. وقال البزار: لم يتابع يحيى عليه ورجح الترمذي رواية يحيى. اهـ. وقال الحافظ ابن حجر -رحمه الله تعالى-: لكلّ من الروايتين وجه مرجح، أما رواية يحيى فللزيادة من الحافظ، وأما الرواية الأخرى فللكثرة، ولأن سعيدًا لم يوصف بالتدليس وقد ثبت سماعه من أبي هريرة ﵁ ومن ثم أخرج الشيخان الطريقين … انظر: جامع الترمذي ٢/ ١٠٤، برقم ٣٠٣، والفتح ٢/ ٢٧٧. (٩) وقد أخرجه مسلم -رحمه الله تعالى- عن محمد بن المثنى به. انظر: صحيحه، كتاب الصلاة، باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة … الخ برقم ٤٥، ١/ ٢٩٨. وأخرجه البخاري -رحمه الله تعالى- عن مسدّد، عن يحيى بن سعيد به. انظر: صحيحه، كتاب الأذان، باب أمر النبي ﷺ الذي لا يتم ركوعه بالإعادة برقم ٧٩٤، = ⦗٣٤٨⦘ = ٢/ ٢٧٦. وهو في سنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب صلاة من لا يقيم صلبه في الركوع والسجود برقم ٨٥٥، ١/ ٥٣٣. (١٠) الزيادة من بقية النسخ. (١١) وفي "ك" و"ط" وسنن أبي داود: "انتقصته" بالهاء.