(٢) هو "التّنيّسي"، أَبو محمد الكلاعي، أصله من دمشق. (٣) هو ابن عبد العزيز التنوخي الدمشقي الإمام. (٤) هو: يزيد بن محمد بن عبد الصمد الدمشقي .. (٥) هو: عبد الأعلى بن مُسْهِرٍ الغسَّاني الدمشقي. "ثقة فاضل" (٢١٨ هـ) ع. تهذيب الكمال (١٦/ ٣٦٩ - ٣٧٩)، التقريب (ص ٣٣٢). (٦) ابن مَزْيَد -بفتح الميم وسكون الزاي، وفتح المثناة التحتانية- العُذري -بضم المهملة وسكون المعجمة- البيروتي. "صدوق عابد" (٢٦٩ هـ) (د س). اللباب (٢/ ٣٣١ العذري)، تهذيب الكمال (١٤/ ٢٥٥ - ٢٥٩)، توضيح المشتبه (٨/ ١١٩ مزيد)، التقريب (ص ٢٩٤). (٧) هو: الوليد بن مزيد العُذري، أَبو العباس البيروتي. (٨) في (ل) و (م): "قالا"، وهو أنسب. (٩) هنا موضع الالتقاء مع الإمام مسلم، رواه عن عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي، عن مروان بن محمد الدمشقي، عن سعيد به نحوه. كتاب الصلاة، باب: ما يقول إذا رفع = ⦗١٨٤⦘ = رأسه من الركوع، (١/ ٣٤٧) برقم (٤٧٧). (١٠) (ك ١/ ٤٠٣). (١١) من فوائد الاستخراج: روى أَبو عوانة الحديث من ثلاث طرق، عن سعيد، وُصِفَ اثنان من الرواة عن سعيد بما يوجب المزيَّةَ على مروان، إما في سعيد خاصةً، وإما عمومًا، وهما: ١ - عبد الله بن يوسف، قال أَبو حاتم: "هو أتقن من مروان الطاطري، وهو ثقة". [الجرح والتعديل (٥/ ٢٠٥)]. ٢ - أَبو مسهر: فقد قال هو عن نفسه: "جالستُ سعيدَ بن عبد العزيز ثنتي عشرة سنة، وما كان أحد من أصحابه أحفظ لحديثه مني، غير أني نسيت" تهذيب الكمال (١٦/ ٣٧٤). وقال له سعيد نفسه: "ما شَبَّهْتُكَ في الحفظ إلا بجدك أبي ذرامة؛ ما كان يسمع شيئًا إلا حفظه". المصدر السابق. ولا شك أنه أتقن من مروان، وأوثق في سعيد خاصة منه أيضًا. والله تعالى أعلم.