(٢) هو أَبو يعقوب إسحاق بن هشام التمّار الخراساني. روى عنه جمع من الحفاظ، ولم أقف فيه على جرح أو تعديل. انظر الأنساب، للسمعاني، (٤/ ٥٢٩). (٣) تصحف "عبيد الله" في (م) إلى "عبد الله". وهو العمري، أَبو عثمان المدني، وهو الملتقى بين المصنف والإمام مسلم، رواه الأخير عن محمد بن عبد الله بن بزيع، عن عبد الأعلى، عنه، به، مختصرًا على بعض مقاطع الحديث. الكتاب والباب المذكوران (١/ ٣١٧) برقم (٤٢١/ ١٠٤). (٤) تحرفت كلمة "يصلح" في (م) إلى "يصلي". (٥) وفي المسند لأحمد (٥/ ٣٣٢) من رواية أحمد، عن عفّان، عن حماد، بهذا الطريق، والدارمي (١٣٣٨) (١/ ٣٣٨) أيضًا بلفظ "في" وراجع التعليق على (ح / ٢٠٠٨). (٦) كذا في النسخ، وفي المطبوع: "يصفق" بدون لام الأمر. (٧) وأخرجه أيضًا البخاري في "الأحكام" (٧١٩٠) باب: الإمام يأتي قوما فيصلح بينهم (١٣/ ١٩٤، مع الفتح)، عن أَبي النعمان، عن حماد. = ⦗٣٣٧⦘ = ولكن حمادا عنده يروي عن أبي حازم بدون واسطة. وفي المسند لأحمد (٥/ ٣٣٢)، حدثنا يونس بن محمد، ثنا عن حماد، حدثني عبيد الله بن عمر، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد، قال حماد: ثم لقيت أبا حازم فحدثني به فلم أنكر مما حدثني شيئًا. فهو يرويه عن الاثنين.