و"الصنعاني" نسبة إلى "صنعاء" بلدة باليمن معروفة. انظر: الأنساب (٣/ ٥٥٦)، اللباب (٢/ ٢٤٨). (٢) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن محمد بن رافع وعبد بن حميد، كلاهما عن عبد الرزاق، به، بمثله. الكتاب والباب المذكوران (١/ ٤٠٨) برقم (٥٨٠). والحديث في مصنف عبد الرزاق (٣٢٣٨)، (٢/ ٢٤٨). (٣) والحديث في مسنده (٢/ ١٤٧)، برقم (٦٣٤٨)، (١٠/ ٤١٨) -طبعة مؤسسة الرسالة، بمثله. (٤) هو ابن عمر بن حفص بن عاصم العمري. (٥) في المطبوع بعد هذه الكلمة: "يلقهما". كتب في هامش المطبوع: "من هامش الأصل، ولفظه: يلقهما، وصوابه: يُلْقِمُهَا … ". قلت: موضع هذه الكلمة "يُلْقِمُهَا" في النسخ المتوفرة -بما فيها الهندية التي اعتُمد عليها في إخراج المطبوع، في ترجمة الباب الآتي، وليس هنا. (٦) ك (١/ ٤٣٥). (٧) في الأصل و (س): "عليه" والمثبت من (ل) و (م) و (الأوسط) لابن المنذر (ح / ١٥٣٤)، (٣/ ٢١)، حيث رواه عن الدبري، به، ومصنف عبد الرزاق (٣٢٣٨)، ومستخرج أبي نعيم (١٢٨٥)، (٢/ ١٨٠)، واه من طريق عدّة -ومنهم الدبريُّ- عن عبد الرزاق، به، وهو موافق لما في مسند أحمد (٢/ ١٤٧)، وصحيح مسلم، وهو الصحيح لرجوع الضمير إلى "الرُّكبة". وأخرجه الترمذي (٢٩٤)، (٢/ ٨٨)، والنسائي (٣/ ٣٧)، وابن ماجه (٩١٣)، (١/ ٢٩٥)، وابن خزيمة (٧١٧)، (١/ ٣٥٥)، كلهم من طريق عبد الرزاق، به، بلفظ "عليها" إلا الأول والأخير فبلفظ: "عليه"، وعلق الشيخ أحمد شاكر عليه بقوله: "كذا [يعني: "عليه"] في أكثر الأصول، وفي "ع": "عليها"، وهو أظهر … ".