(٢) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن زهير بن حرْب عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، عن أبيه، به، بمثله، إلا أن فيه: "استنثر" بدل "استنشق"، وليس فيه لفظتا "إلى الكعبين" و "شيء". كتاب الطهارة، باب صفة الوضوء وكماله، (١/ ٢٠٥) برقم (٢٢٦/ ٤). (٣) هو الليثي. (٤) من (ل) و (م). (٥) كذا في البخاري، وفي صحيح مسلم "واستنثر" بدل "واستنشق" والاستنشاق هو: إيصال الماء إلى داخل الأنف، وجذبه بالنَّفَس إلى أقصاه، والاستنثار هو: إخراج الماء من الأنف بعد الاستنشاق. انظر: غريب ابن قتيبة (١/ ١١)، غريب ابن الجوزي (٢/ ٤٠٩)، النهاية (٥/ ٥٩)، شرخ النووي (٣/ ١٠٥). (٦) بهامش الأصل: "بلغت قراءةً، كتبه الحصيني عفا الله عنه". (٧) وأخرجه البخاري في "الوضوء" (١٥٩) باب: الوضوء ثلاثًا- (١/ ٣١١ - ٣١٢، مع الفتح)، عن عبد العزيز بن عبد الله الأويسي، عن إبراهيم بن سعد، به، بمثل رواية المصنف، إلا أنه ليس فيه لفظة: "بشيء" في آخره.