(٢) هو السجستاني، والحديث في سننه (١٢٥٩) في "الصلاة" باب: في تخفيفهما (أي: ركعتي الفجر) (٢/ ٤٦). (٣) هو: أحمد بن عبد الله بن يونس الكوفي، وزهير هو: ابن معاوية. (٤) ابن عباد الأنصاري المدني، ثم الكوفي. وهو الملتقى -هنا- بين المصنف والإمام مسلم، رواه الأخير عن قتيبة بن سعيد: حدثنا الفزاري (يعني: مروان بن معاوية). وعن علي بن خشرم: أخبرنا عيسى بن يونس. وعن أبي بكر بن أبي شيبة: حدثنا أبو خالد الأحمر. ثلاثتهم عن عثمان بن حكيم، به، بنحوه، إلا أن في حديث أبي خالد: "والتي في آل عمران: ﴿تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ﴾. كتاب صلاة المسافرين، باب استحباب ركعتي سنة الفجر … وبيان ما يستحب أن يقرأ فيهما، (١/ ٥٠٢) برقم (٧٢٧/ ٩٩، ١٠٠). (٥) أبو الحباب -بضم المهملة- المدني. "ثقة، متقن" (١١٧ هـ وقيل: قبلها بسنة) ع. الإكمال لابن ماكولا (٢/ ١٤٠، ١٤٢)، تهذيب الكمال (١١/ ١٢٠ - ١٢٢)، التقريب (ص ٢٤٣). (٦) الآية (١٣٦) من سورة (البقرة). (٧) الآية (٥٢) من سورة (آل عمران).