(٢) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن محمد بن حاتم: حدثنا بهز، حدثنا وهيب، به، ولم يسق متنه كاملًا، إحالةً على ما قبله من حديث عبد الله بن سعيد من طريق محمد بن المثنى، عن محمد بن جعفر عنه، به، مطولًا، بنحوه. كتاب صلاة المسافرين، باب استحباب صلاة النافلة في بيته، وجوازها في المسجد (١/ ٥٤٠) برقم (٧٨١ - ٢١٤). (٣) هو: حماد بن الحسن بن عبنسة النهشلي البصري. (٤) هو المكي، الصائغ الكبير، أبو جعفر البغدادي- نزيل مكة .. (٥) هو سالم بن أبي أمية المدني. (٦) هو المدني، مولى ابن الحضرمي. "ثقة جليل" (١٠٠ هـ) ع. تهذيب الكمال (٤/ ٧٢ - ٧٥)، التقريب (ص ١٢٢). (٧) وأخرجه البخاري في "الأذان" (٧٣١) باب: صلاة الليل (٢/ ٢٥١، مع الفتح)، عن عبد الأعلى بن حماد؛ وفي "الاعتصام بالكتاب والسنة" (٧٢٩٠) باب ما يكره من كثرة السؤال ومن تكلف ما لا يعنيه (١٣/ ٢٧٨، مع الفتح)، عن إسحاق (ابن منصور) عن عفان، كلاهما عن وهيب، عن موسى بن عقبة؛ وفي "الأدب"، (٦١١٣) باب ما يجوز من الغضب والشدة لأمر الله تعالى، (١٠/ ٥٣٤، مع الفتح)، عن محمد بن زياد: حدثنا محمد بن جعفر: حدثنا عبد الله بن سعيد، كلاهما عن سالم أبي النضر، به، مطوَّلًا، وسياق الأولين -وخاصة عبد الأعلى- بمثل سياق المصنف.