و"أحمد بن محمد" هو الثقفي الدمشقي. (٢) ابن قادم الرملي، نسائي الأصل. "صدوق" (٢٦١ هـ). (د سي). تهذيب الكمال (٢٠/ ٤٥٤ - ٤٥٦)، التقريب (ص ٤٠٢). و"الرملي" -بفتح الراء، وسكون الميم- نسبة إلى "رملة" بلدةٍ من بلاد فلسطين، شمال شرقي القدس، كانت قصبة فلسطين. أحسن التقاسيم (ص ١٦٤ - ١٦٥)، المسالك والممالك (ص ٤٣)، الأنساب (٣/ ٩١)، المنجد (في الأعلام) (ص ٣١٠). (٣) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن محمد بن مهران الرازي، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الأوزاعي، به، بنحوه. الكتاب والباب المذكوران (١/ ٤٦٧) برقم (٦٧٥/ ٢٩٥). (٤) في صحيح مسلم: "قنت بعد الركعة في صلاة شهرًا" بتنكير "الصلاة". (٥) (ك ١/ ٤٧٦). (٦) أما "نَجِّ "-بالتشديد- فقد وافقه محمد بن مهران عند مسلم في الجميع سوى الوليد وعبد الرحمن بن إبراهيم عند أبي داود (١٤٤٢)، (٢/ ١٤٢)، وأما التكرار فلم أجد من وافقه، وقد أخرج الحديث الطحاوي في "شرح المعاني" (١/ ٢٤٢) عن ابن ميمون نفسه، به، ولم يسق متنه إحالةً على ما قبله، وابن خزيمة عن الرملي به بلفظ "أَنْجِ" (٦٢١)، (١/ ٣١٤). من فوائد الاستخراج: ١ - تصريح يحيى بن أبي كثير -وقد وُصِفَ بالتدليس- بالسماع عند المصنف، بينما عند مسلم بالعنعنة. ٢ - بيان الصلاة التي قنت فيها بأنها العشاء، بينما لم يرد ذلك عند مسلم.