الكتاب والباب المذكوران (١/ ٤٧٠) برقم (٦٧٨/ ٣٠٦). وأما طريق شعبة فسبق بيان طريق مسلم فيه في (ح / ٢٢٤٢). (٢) ورواه الطحاوي في "شرح المعاني" (١/ ٢٤٢) عن فهد، عن أبي نعيم، به، بلفظ: "كان يقنت في الصبح والمغرب". والراجح -والله تعالى أعلم- ما عند المصنف لوجوه منها: ١ - اهتمام المصنف بهذه الزيادة، وهذا يجعله يتأكد أكثر. = ⦗١٧٧⦘ = ٢ - إمامة الصغاني، فهو أوثق من فهد بن سليمان هذا. (٣) وهو عبد الله بن نمير، والحديث عند مسلم، ورواه عبد الرزاق، عن الثوري، به، بذكر المغرب -أيضًا-. المصنف (٣/ ١١٣) برقم (٤٩٧٥). (٤) هو ابن مهدي الإمام، وشيخه (سفيان) هو الثوري. (٥) أخرجه النسائي في "المجتبى" (٢/ ٢٠٢) باب القنوت في صلاة المغرب، عن عبيد الله بن سعيد، عن ابن مهدي، به، وكذلك أحمد في المسند (٤/ ٢٩٩) وابن حبان (١٩٨٠)، (٥/ ٣١٨). وأخرجه أحمد في المسند (٤/ ٣٠٠) عن وكيع، به، بدون ذكر المغرب.