(٢) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن قتيبة بن سعيد، حدثنا ليث، عن عقيل، عن الزهري، به، بنحوه. كتاب صلاة المسافرين، باب ما روي فيمن نام الليل أجمع حتى = ⦗١٩٢⦘ = أصبح، (١/ ٥٣٧ - ٥٣٨) برقم (٧٧٥). (٣) "طرقه" من طرق يطرق طُروقًا، و "الطُّروق" -بضم الطاء-: إتيان المنازل بالليل خاصة، و "طرق": إذا أتى ليلًا. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ٢٠٨)، وانظر: مشارق الأنوار (١/ ٣١٩). (٤) في (ل) و (م): (قلت له ذلك). (٥) بفتح أوله: أي: لم يجبني. (٦) من الآية (٥٤) من سورة (الكهف). (٧) وأخرجه البخاري في "التفسير" (٤٧٢٤) باب ﴿وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (٥٤)﴾، (٨/ ٢٦٠، مع الفتح)، عن علي بن عبد الله: حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، به، بنحوه، مختصرًا.