(٢) هو: محمد بن يحيى بن موسى الإسفراييني. (٣) كذا في جميع النسخ المتوفرة. (٤) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن حرملة بن يحيى ومحمد بن سلمة المرادي، قالا: = ⦗٢١٦⦘ = حدثنا ابن وهب، عن يونس، عن ابن شهاب، به، بنحوه. كتاب صلاة المسافرين، باب أمر من نعس في صلاته أو استعجم عليه القرآن أو الذكر بأن يرقد أو يقعد حتى يذهب عنه ذلك (١/ ٥٤٢) برقم (٧٨٥). (٥) وعند مسلم: "أن الحولاء بنت تويت بن حبيب بن أسد بن عبد العزي" وهي من قريش، من بني أسد -كما مضى- من رهط خديجة أم المؤمنين -رضي الله تعالى عنها-. و "تويت"، بمثناتين مصعر. الثقات (٣/ ١٠٠)، التمهيد (١/ ١٩١)، الإصابة (٨/ ٩٣ - ٩٤). (٦) في الأصل "بهما" والمثبت من بقية النسخ. (٧) هذا نظير قوله ﷺ "لا يمل الله حتى تملوا"، وقد تقدم في (ح / ٢٢٧٨) بعض ما قيل في شرحه، وأحسن ما وقفت في ذلك قول ابن عبد البر فيه حيث قال: "معناه عند أهل العلم: إنَّ الله لا يمل من الثواب والعطاء على العمل حتى تملوا أنتم، ولا يسأم من إفضاله عليكم إلا بسآمتكم عن العمل له، وأنتم متى تكلفتم من العبادة ما لا تطيقون لَحِقَكم الملَلُ، وأدرككم الضعفُ والسآمةُ، وانقطع عملُكم، فانقطع عنكم الثواب لانقطاع العمل … ". التمهيد (١/ ١٩٤).