للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٢٣٠٤ - حدثنا أحمد بن محمد بن أبي رجاء (١)، قال: ثنا وكيع، قال: ثنا سفيان (٢) ومسعر (٣)، ح

⦗٢٣٦⦘ وحدثنا أبو أمية، قال: ثنا عبد الله بن موسى، قال: ثنا مِسْعَرٌ، ح

وحدثنا ابن أبي غرزة (٤)، قال: ثنا جعفر بن عون، عن مِسْعَرٍ، ح

وحدثنا ابن الجنَيْد، قال: ثنا الحُمَيْدي (٥)، قال: ثنا سفيان (٦)، عن مسعر، عن سعد بن إبراهيم (٧)، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن عائشة أنها قالت: "ما أَلْفَى (٨) النبيَّ عندي السَّحرُ (٩) الآخر قط إلا نائمًا" (١٠).


(١) هو الثغري الطرسوسي.
(٢) هو الثوري.
(٣) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن أبي كريب، أخبرنا ابن بِشْر، عن مسعر، به، بلفظ: =
⦗٢٣٦⦘ = "السحر الأعلى". الكتاب والباب المذكوران في (ح/ ٢٣٠١)، (١/ ٥١١) برقم (٧٤٢).
(٤) هو: أحمد بن حازم بن محمد الغفاري الكوفي.
(٥) والحديث في مسنده (١٨٩)، (١/ ٩٨) بمثله بتقديم "قط" على "عندي".
(٦) هو ابن عيينة.
(٧) ابن عبد الرحمن بن عوف الزهري، "ثقة فاضل عابد" (١٢٥ هـ) وقيل: بعدها. ع. تهذيب الكمال (١٠/ ٢٤٠ - ٢٤٦)، التقريب (ص ٢٣٠).
(٨) أي: ما وجده. تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ٥٤٤)، النهاية (٤/ ٢٦٢).
(٩) "السحر" مرفوع بأنه فاعل "ألفى". انظر: فتح الباري (٣/ ٢٣).
(١٠) وأخرجه البخاري (١١٣٣) في "التهجد" باب: من نام عند السحر، (٣/ ٢١، مع الفتح)، عن موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، عن أبيه، به، بنحوه.
من فوائد الاستخراج:
زيادة لفظة "الآخر" وهي تفسير لقوله "الأعلى" عند مسلم.