(٢) في (ل) و (م): "فصلى". (٣) "ففتلها" لا توجد في (م) فقط. (٤) تقدم حديث عائشة ﵂ (٢٢٠٥) وما بعده، وفيه أن اضطجاعه ﷺ كان بعد ركعتي الفجر، وظاهر هذا الحديث يخالفه، إلا أن الحافظ -رحمه الله تعالى- = ⦗٢٦٩⦘ = لم يَرَ بين الحديثين تعارضًا، "لأن المراد به [أي: بالاضطجاع] نومه ﷺ بين صلاة الليل وصلاة الفجر، وغايته أنه في تلك الليلة لم يضطجع بين ركعتي الفجر وصلاة الصبح، فيستفاد منه عدم الوجوب أيضًا … " الفتح (٣/ ٥٤). (٥) (ك ١/ ٤٩٧). (٦) تقدم في (ح / ١٧٨٣) فراجعه لمعرفة من وصله. (٧) أي: نمت، و"الغفوة": النوم الخفيف. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ٢٥٦)، النهاية (٣/ ٣٧٦). (٨) شحمة الأذن: ما لأن من أسفلها عند معلَّق القُرط. المجموع المغيث (٢/ ١٧٩)، النهاية (٢/ ٤٤٩). (٩) تقدم التعليق على العدد في (ح / ٢٣٣٢)، وفي الأصل و (ط): "أحد" والمثبت من (ل) و (م) وصحيح مسلم. (١٠) احتبى الرجل: إذا جمع ظهره وساقيه بثوب. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ١٩٧)، المجموع المغيث (١/ ٣٩٦)، النهاية (١/ ٣٣٥). والمعنى هنا: أنه احتبى أولًا، ثم اضطجع كما سبق في الروايات الماضية. شرح النووي (٦/ ٤٨)، مكمّل السَّنوسي (٣/ ٩٩). (١١) حرف "الواو" لا يوجد في (ل). (١٢) هو الفهري المدني، نزيل مصر. (١٣) "الشجْب" -بالسكون-: السقاء الذي قد أخلق وبَلى وصار شنًّا، وسقاء شاجب: أي: يابس، وهو من الشجب: الهلاك. انظر: تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ٤٧٣)، النهاية (٢/ ٤٤٤). (١٤) في (ل) و (م): "ثم" بدل "حتى"، وفي (ط) في الصلب "حتى"، وكُتِب فوقه "ثم"، وَوُضعتْ فوقه علامة "ص" للإشارة إلى صحتها، وفِي صحيح مسلم: "ثم حركني فقمت" وهذا أنسب مما عند المصنف بلفظ: "فقمنا". (١٥) وصله مسلم عن محمد بن سلمة المرادي، حدثنا ابن وهب، عن عياض، به، بنحوه. الكتاب والباب المذكوران في (ح / ٢٣٢٦)، (١/ ٥٢٧) برقم (٧٦٣/ ١٨٣).