(٢) هو: أبو العباس عبد الله بن محمّد الأزدي. و"الفريابي": محمّد بن يوسف. (٣) هو: الثّوريّ كما صرح به في "تحفة الأشراف" (٨/ ٣٣٦) و "الفتح" (٢/ ١٣٢). (٤) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عبد الوهّاب الثقفي -واللفظ له-؛ وعن أبي سعيد الأشج حدّثنا حفص (يعني: ابن غياث) -كلاهما عن خالد، به، بنحوه. كتاب المساجد ومواضع الصّلاة، باب من أحق بالإمامة؟، (١/ ٤٦٦)، برقم (٦٧٤/ ٢٩٣). (٥) هما: مالك بن الحويرث -راوي الحديث- ورفيقه، وأفاد الحافظ أنه لم يقف في شيء من طرق الحديث على تسمية رفيقه. انظر: فتح الباري (٢/ ١٣٢). (٦) وأخرجه البخاريّ (٦٣٠) في "الأذان" باب الأذان للمسافرين … (٢/ ١٣١، مع الفتح) عن الفريابي، به، بمثله.