(٢) هو: عبد الرّحمن بن أبي الغَمْر [واسم أبي العمر: عمر] المصري الفقيه، ذكره صاحب الكمال ولم يذكر من أخرج له، فلم يترجم له المزي لذلك. وذكره ابن حبّان في الثقات" (٨/ ٣٨٠). ولم يُذكر يجرح ولا تعديل في المصادر الّتي ترجمت له، وهي: الجرح (٥/ ٢٧٤ - ٢٧٥)، إكمال ابن ماكولا (٧/ ٢٥)، تهذيب الكمال (٦/ ٢٢٥). توفي سنة ٢٣٤ هـ. (٣) ابن عبد الله بن أسماء الخزاعي الأسلمي البغدادي، أبو الفضل، "ثقة" (٢٢٠ هـ) على الصّحيح، (م ت س). تهذيب الكمال (٣١/ ٤٩١ - ٤٩٣)، التقريب (ص ٥٩٥). (٤) هو: السجستاني، والحديث في سننه (١٢١٨)، (٢/ ١٧ - ١٨) بمثله. (٥) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عنه، به، بمثله. كتاب صلاة المسافرين، باب جواز الجمع بين الصلاتين في السَّفر، (١/ ٤٨٩)، برقم (٧٠٤). (٦) أي: معنى أحاديث الجميع واحد، وهذه الكلمة: (المعنى) لا توجد في (ل) و (م)، وفي سنن أبي داود كما هنا. (٧) ابن عبيد بن ثمامة القِتْباني -بكسر القاف، وسكون المثناة، بعدها موحدة- المصري، أبو معاوية القاضي "ثقة فاضل … " (١٨١ هـ). تهذيب الكمال (٢٨/ ٤١٥ - ٤١٩)، التقريب (ص ٥٤٤)، توضيح المشتبه (٧/ ٤٤ - قتبان). (٨) (عن) تصحفت في طبعة (الدعَّاس) من سنن أبي داود إلى (ابن) فصار: (ثنا المفضل بن عقيل) وهو على الوجه في الطبعات الأخرى منها طبعة محي الدين عبد الحميد، (٢/ ٧). (٩) في (ل) و (م) هنا: "عن النبي ﷺ قال: كان … " وفي سنن أبي داود كالمثبت، وهو أنسب. (١٠) وأخرجه البخاريّ (١١١١) في "تقصير الصّلاة" باب: يؤخر الظهر إلى العصر إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس (٢/ ٦٧٨، مع الفتح)، عن حسان الواسطي، و (١١١٢) فيه، باب: إذا ارتحل بعد ما زاغت الشمس صلّى الظهر ثمّ ركب (٢/ ٦٧٩)، عن قتيبة، كلاهما عن الفضل، به، بمثله.