(٢) (ك ١/ ٥٣٠). (٣) هو: محمّد بن عبد الملك الواسطي. (٤) هو: عبد الله بن محمّد بن شاكر العنبري البغدادي، و"أبو أسامة" هو: حماد بن أسامة الكوفي. (٥) هنا موضع الالتقاء في هذه الطريق، وانظر ما بعده. (٦) هنا ملتقى جميع الطرق، رواه مسلم عن يحيى بن يحيى، أخبرنا هشيم؛ وعن عبيد الله بن معاذ العنبري ويحيى بن حبيب، قالا: ثنا معتمر؛ وعن أبي بكر بن أبي شيبة، حدّثنا وكيع وأبو أسامة، وابن نمير؛ وعن إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا جرير وكيع، وعن ابن أبي عمر، حدّثنا سفيان (وهو ابن عيينة) ومروان، ثمانيتهم عن إسماعيل بن أبي خالد، به، بنحوه. كتاب الكسوف، باب ذكر النِّداء بصلاة الكسوف "الصّلاة جامعة"، (٢/ ٦٢٨) برقم (٩١١/ ٢١، ٢٢، ٢٣). (٧) هو البجلي، أبو عبد الله، الكوفي، "ثقة"، مخضرم، ويقال: له رؤية، مات بعد سنة ٩٠ هـ أو قبلها. ع. انظر: أسد الغابة (٤٣٣٧)، تهذيب الكمال (٢٤/ ١٠ - = ⦗٤١٤⦘ = ١٦)، الإصابة ٧٣١٠) (٥/ ٣٩٩ - ٤٠١)، التقريب (ص ٤٥٦). (٨) واسمه: عقبة بن عمرو. (٩) وأخرجه البخاريّ (١٠٤١) في "الكسوف" باب الصّلاة في كسوف الشّمس (٢/ ٦١١، مع الفتح) عن شهاب بن عباد، قال: حدّثنا إبراهيم بن حُميد -وبرقم (١٠٥٧) فيه، باب: لا تنكسف الشّمس لموت أحد ولا لحياته، (٢/ ٦٣٣) عن مسدد؛ و (٣٢٠٤) في "بدء الخلق" باب صفة الشّمس والقمر، (٦/ ٣٤٣)، عن محمّد بن المثنى، كلاهما [مسدد ومحمد بن المثنى] عن يحيى القطان، كلاهما [إبراهيم بن حميد والقطان] عن إسماعيل بن أبي خالد، به، بنحوه. (١٠) وبمثله قال معتمر في صحيح مسلم (٩١١/ ٢٢). (١١) الواو في "وقال" لا توجد في (ل) و (م). (١٢) في الأصل "بن" بدل الواو، ففيه: سفيان بن وكيع، وهو محرف، والمثبت من (ل) و (م) وهو الصّحيح. (١٣) في (ل) و (م) هنا زيادة: "صلّى الله عليهما". (١٤) أخرجه مسلم (٩١١/ ٢٣)، كما سبق.