(٢) هو: محمّد بن يحيى بن موسى الإسفراييني. (٣) في (ل): "وأبو إسماعيل التّرمذيّ" وهو كذلك. (٤) هنا موضع الالتقاء، رواه مسلم عن محمّد بن رافع، حدّثنا إسماعيل بن عيسى، أخبرنا مالك، به، وأحال متنه على حديث حفص بن ميسرة قبله. كتاب الكسوف، باب ما عُرض على النبي ﷺ في صلاة الكسوف من أمر الجنَّة والنَّار، (٢/ ٦٢٧) برقم (٩٠٧ / … ). (٥) ما بين النجمين ساقط من (م). (٦) في النسخ "نحو"، والتصحيح من موطَّأ مالك، وصحيح البخاريّ (١٠٥٢)، حيث رواه عن القعنبي، به. (٧) ما بين المعقوفتين ساقط من الأصل، استدركته من (ل) و (م) وهو كذلك في الموطَّأ والبخاري. (٨) (ك ١/ ٥٤٠). (٩) في (م): "تناورا" وهو خطأ. (١٠) أي: أحجمت، وتأخرت إلى وراء. انظر: المشارق (١/ ٣٤٤)، غريب ابن الجوزي (٢/ ٢٩٢)، النهاية (٤/ ١٨٠). (١١) في (ل): (لأكلت). (١٢) في (ل): (وأُريت). (١٣) أي: أعظم، وأشد، وأهيَب، وأفظع ممّا سواه من المناظر الفظيعة. مشارق الأنوار (٢/ ١٥٧)، وانظر: النهاية (٣/ ٤٥٩). (١٤) في الأصل: "قال: بالله؟ " والمثبت من (ل) و (م) وهو كذلك في الموطَّأ -رواية يحيى- والبخاري (في رواية القعنبي). (١٥) وأخرجه البخاريّ: في "الإيمان" (٢٩) (١/ ١٠٤، مع الفتح)، وفي "الصّلاة" (٤٣١)، (١/ ٦٢٩)، وفي "الكسوف" (١٠٥٢): (٢/ ٦٢٧ - ٦٢٨)، عن القعنبي؛ وفي "الأذان" (٨٤٨): (٢/ ٢٧١)، و "بدء الخلق" (٣٢٠٢)، (٦/ ٣٤٣) عن إسماعيل بن أويس؛ وفي "النِّكاح" (٥١٩٧): (٩/ ٢٠٩)، عن عبد الله بن يوسف، ثلاثتهم عن مالك، به، بألفاظ متقاربة. وقد ساق الحديث للقعنبي في "الكسوف" ولعبد الله بن يوسف كاملًا، أنها البقية فقد اختصره حسب تراجم الأبواب (ولم أذكرها لمخافة الطول). والحديث في موطَّأ مالك -رواية يحيى- (١/ ١٨٦ - ١٨٧) بمثله. والله تعالى أعلم بالصواب.