(٢) من قوله: البلوي إلى الأنصاري ساقط من: (م). (٣) لم أقف على ترجمته، وفي ذيل الميزان للعراقي (ص ٣١٢) في ترجمة أبي محمد البلوي الراوي عنه: "له عن عمارة بن زيد عن مالك حديث". (٤) ابن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري، أبو إسحاق المدني. انظر: تهذيب الكمال (٢/ ٨٨). (٥) ابن يسار المدني، المطلبي، مولاهم نزيل العراق. (٦) محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب الزهري. (٧) ابن أبي وقاص الزهرية، المدنية. (٨) في (م): دهشًا، والصواب المثبت كما في الأصل، والدَّهس: ما سهل من الأرض ولم يبلغ أن يكون رملا. انظر: النهاية (٢/ ١٤٥). (٩) القلاب: جمع قليب، وهو البئر التي لم تطو. النهاية (٤/ ٩٨). (١٠) هكذا في الأصل ونسخة (م) ولعلّه من إجراء جمع المذكر السالم مجرى (عربون) في لزوم الواو والإعراب بالحركات. (١١) نجم: ظهر، وخرج. النهاية (٥/ ٢٤). (١٢) المجلل: الذي يستر الأرض بالماء، والنبات الذي ينبت عنه، كأنه يكسوها به. كما يجلّل الفرس بجلاله. انظر: حلية الفقهاء (ص ٩١). منال الطالب (ص ١١٠). (١٣) القصف: بالكسر الدفع الشديد، ورعد قاصف: شديد الصوت. النهاية (٤/ ٧٣). (١٤) الدليف: يقال عُقَاب دلوف أي سريعة، والدَّليف: المشي الرويد إذا مشى وقارب الخطى. انظر: اللسان (٩/ ١٠٦). (١٥) الخَلْف: الاستقاء، وأخلفت القوم: حملت إليهم الماء العذب. انظر: لسان العرب (٩/ ٨٨). (١٦) يسمى انجلاء السحاب عن البرق ضحكًا. النهاية (٣/ ٧٥). (١٧) الزِّبرج: السحاب الرقيق فيه حمرة، وقيل: الخفيف الذي تسفره الريح. لسان العرب (٢/ ٢٨٥). (١٨) الرّذاذ: أقل ما يكون من المطر، وقيل: السّكن الدائم، الصغار القطر كأنه غبار، قال الأصمعي: "أخف المطر وأضعفه: الطّلَّ، ثم الرّذاذ؛ والرّذاذ فوق القِطْقِط". انظر: النهاية (٢/ ٢١٧)، لسان العرب (٣/ ٤٩٢). (١٩) القطقط: بالكسر، صغار المطر، وقيل غير ذلك. انظر: تاج العروس (٥/ ٢٠٩). (٢٠) السجل: الصب، يقال: سجلت الماء سجلا إذا صببته صبًّا متصلا. النهاية (٢/ ٣٤٤). (٢١) البُعاق: بالضم المطر الكثير الغزير الواسع. انظر: النهاية (١/ ١٤١). (٢٢) في (م): "أضللنا". (٢٣) هذا الحديث ذكره ابن الملقن في البدر المنير (مخطوط: ٤/ ٢٢٠ / ب) ولم يعزه لغير أبي عوانة، وقال: "رواه أبو عوانة في صحيحه كذلك، قال: وهو مما لم يخرجه مسلم، أي وهو على شرطه" وعزاه الحافظ في التلخيص الحبير (٢/ ١٠٦) إلى أبي عوانة أيضًا، وقال: "فيه ألفاظ غريبة كثيرة، وسنده واهي" اهـ. وعلته عبد الله البلوي، وقد تقدم قول الذهبي فيه: "روى عنه أبو عوانة في الاستسقاء خبرا موضوعا". فإسناد المصنف واهٍ، والله تعالى أعلم.