(٢) محمد بن إسحاق. (٣) محمد بن الفضل السدوسي، أبو النعمان البصري. (٤) أبو معاوية البصري. (٥) القشيري -مولاهم- البصري. (٦) القرشي أو الثقفي مولاهم البصري. (٧) الأسدي مولاهم الكوفي. (٨) بالأصل: "رجل"، والصواب ما أثبته لأنه خبر لـ "كان". (٩) المراد بالريح هنا: الجنون ومس الجن. شرح النووي (٦/ ١٥٧). (١٠) قال النووي في شرحه: "ناعوس البحر: ضبطناه بوجهين، أشهرها: ناعوس -بالنون والعين-، هذا هو الموجود في أكثر نسخ بلادنا، والثاني: قاموس -بالقاف والميم- وهذا الثاني هو المشهور في روايات الحديث في غير صحيح مسلم. . . .". وقال أبو موسى الأصبهاني: هكذا وقع في مسلم وفي سائر الروايات "قاموس البحر" وهو وسطه ولجَّته، ولعله لم يجود كِتْبَتَه فصحَّفه بعضهم، وليست هذه اللفظة أصلًا في مسند إسحاق بن راهويه الذي روى مسلم هذا الحديث عنه، لكنه قرنه بأبي موسى -محمد بن المثنى- فلعله في روايته". انظر: المجموع المغيث في غريبي القرآن والحديث (٣/ ٣١٨)، شرح صحيح مسلم للنووي (٦/ ١٥٧). (١١) أخرجه مسلم (الصحيح ٢/ ٥٩٣) كتاب الجمعة -باب تخفيف الصلاة والخطبة، من طريق عبد الأعلى بن عبد الأعلى السامي، عن داود به، نحوه، وفي آخره: ما ذكره = ⦗٢٤٤⦘ = المصنف من رواية عبد الأعلى. وفي الحديث من فوائد الاستخراج ما يلي: ١ - بيان المهمل في داود بأنه ابن أبي هند، حيث جاء عند مسلم مهملا. ٢ - قوله: "في أول الإسلام" من زيادات المصنف، وليست عند مسلم