(٢) تصحف في م إلى: عن عبد الله عن عطاء بن بريدة. (٣) رواه مسلم عن إسحاق بن منصور، عن عبيد الله بن موسى به. وعبيد الله بن موسى كان يضطرب في حديث الثوري، وقد خالف عبد الرزاق، وغيره عن الثوري فقال: صوم شهرين. وقد تابعه ابن نمير عن عبد الله بن عطاء كما سيذكره المصنف. (٤) هو عبد الله. (٥) وصله مسلم من طريق ابن أبي شيبة عنه، (الموضع السابق). (٦) إسحاق بن يوسف بن مرداس المخزومي الواسطي، المعروف بالأزرق. (٧) عبد الملك بن أبي سليمان، واسمه ميسرة العرزمي، بفتح المهملة وسكون الراء وبالزاي المفتوحة، الفزاري. (٨) وصله مسلم أيضا (الموضع السابق)، لكن في قول المصنف: "بمثل حديثهم" نظرًا، فإن مسلما روى حديثه من طريق سليمان بن بريدة، لا من طريق عبد الله بن بريدة، كما رواه سائر من روى الحديث عن عبد الله بن عطاء. وبمثل رواية مسلم رواه النسائي في الكبرى (٤/ ٦٦/ ٦٣١٤)، وقال: هذا خطأ، والصواب عبد الله ابن بريدة. وذكره الدارقطني في التتبع، وقال: قد خالفه الثوري، وعلي بن مسهر، وابن نمير، وغيرهم، وقد أخرج أحاديثهم أيضا، فلا وجه لإخراج حديث الأزرق اهـ. وأجاب د. الربيع، والشيخ مقبل بأن الإمام مسلما إنما أخرجه لبيان علته، وهو كما قالا، والله أعلم. (انظر: الإلزامات والتتبع، ص ٥٥١، بين الإمامين، ص ٢٨٧). (٩) عبيد الله بن عبيد الرحمن، أبو عبد الرحمن الكوفي. (١٠) ما بين المعقوفين وقع مكررا في م. ولم أقف على من وصل هذا التعليق.