(٢) معاذ بن المثنى بن معاذ بن معاذ بن نصر العنبري. (المقتنى في سرد الكنى، ٢/ ٦٤ /٥٦٠٦). (٣) مسلم بن عمران، ويقال ابن أبي عمران، البطين -بفتح الموحدة، لقب بذلك لعظم بطنه (فتح الباري، ٢/ ٤٥٨). (٤) في النسختين: فيه، وضبب عليه في ل، والصواب ما أثبت. (٥) الحديث من الزوائد، إذ لم يخرحه مسلم. وقد أخرجه البخاري عن محمد بن عرعرة، عن شعبة به. وأوله: "ما العمل في أيام العشر أفضل من العمل في هذه … ". وقد أشار الحافظ إلى أنها رواية كريمة عن الكشميهني، وأنها شاذة مخالفة لرواية أبي ذر، = ⦗٢١٠⦘ = وهو من الحفاظ، عن الكشميهني، ولفظه موافق لرواية المصنف (صحيح البخاري، مع فتح الباري، كتاب العيدين، باب فضل العمل في أيام التشريق، ٢/ ٤٥٩، وانظر أيضا الكتاب والباب نفسه من النسخة السلطانية، ٢/ ٢٤، ٢٥). وقد صرح الأعمش بالتحديث عند الدارمي في السنن (٢/ ٢٥)، وغيره. (٦) محمد بن جعفر الهذلي البصري. (٧) محمد بن خازم الضرير. (٨) أما طريق شعبة، فأسندها الإمام أحمد في المسند (١/ ٣٣٨)، وأما رواية أبي معاوية، فظاهرها متصلة عند المصنف لأن علي بن حرب من شيوخه. وقد رواه من طريق أبي معاوية: أحمد (المسند، ١/ ٢٢٤)، وابن ماجه (كتاب الصيام، باب صيام العشر، ١/ ٥٥٠/ ١٧٢٧)، والترمذي (كتاب الصوم، باب ما جاء في العمل في أيام العشر، ٣/ ١٣٠/ ٧٥٧)، وقال: حديث حسن صحيح غريب. وأخرجه أيضا ابن خزيمة في صحيحه (٤/ ٢٧٣/ ٢٨٦٥)، وابن حبان (الإحسان، ٢/ ٣٠/ ٣٢٤).