(٢) ابن عبادة. (٣) اليمامي، مولى هشام بن عبد الملك. ضعفه غير واحد. وقيل لأحمد: يحتج به؟ قال: يستدل به ويعتبر به. وقال أبو زرعة الرازي: عنده كتابان عن الزهري أحدهما عرض، والآخر مناولة، فاختلطا جميعا، وكان لا يعرف هذا من هذا (الضعفاء لأبي زرعة، ٢/ ٧٦٠، تهذيب التهذيب، ٤/ ٣٨٠). (٤) في (م): عن عروة، أن عروة أخره، والصواب ما أثبت، وهو الذي في ل. (٥) لم أقف عليه من حديث صالح، وقد تقدم من حديث مالك، رواه مسلم عن يحيى بن يحيى عنه به (ح ٣٢٧٠). (٦) هو الذهلي. (٧) ابن فارس العبدي. (٨) ابن يزيد الأيلي. (٩) لم أقف على هذه الرواية من طريق الذهلي. وقد أخرجه أحمد عن عثمان بن عمر (المسند، ٦/ ٢٣٢)، وابن خزيمة، عن يعقوب بن إبراهيم الدورقي، عن عثمان بن عمر (٣/ ٣٣٨/ ٢٢٠٧)، وهو عنده بمثل لفظ حديث شعيب، إلا أنه زاد: وكان رسول الله ﷺ يرغبهم في قيام رمضان إلخ بمثل ما تقدم من حديث الزهري، عن أبي سلمة (ح ٣٢٦٦). (١٠) تصحف في م إلى: دليلا. (١١) هذا إيضاح الاستدلال على التعقيب من المصنف.