(٢) هو: محمد بن إسماعيل بن يوسف السُّلَمِي، أبو إسماعيل التِّرمذيّ. (٣) عبد الله بن الزُّبير، والحديثُ في مُسنَده (٢/ ٥١٢) عن سُفيان به. (٤) ما بين المعقوفين سقط من نسخة (م)، واستَدْركتُه من إتحاف المهرة (٢/ ٢٨٠، ح ١٧٢١)، فإن أبا أمية من شُيوخ المصنِّف. (٥) ابن النُّعمان الجَوْهَريِّ. (٦) هكذا العِبارةُ في نُسخة (م)، وفيها نقصٌ، فإنَّ عمرو بن عون وسُريجًا كِلاهما يروِيان = ⦗٢١٥⦘ = الحديثَ عن ابن عُيينة، وكان الأنسبُ أن يؤتَى بِكلمَةِ "قالا" صيغةِ التَّثْنِيَةِ بعد كلمةِ "سُريجٍ" ولعلَّها كانتْ موجودةً، وسقطتْ من النَّاسِخ. (٧) أخرجَه مسلم في كتاب الحج -باب بيان أن السُّنة يوم النحر أن يرمي ثم ينحرَ ثُمَّ يحلِق والابتداء في الحلقِ بالجانِب الأيمنِ مِنْ رأسِ المَحْلُوقِ (٢/ ٩٤٨، ٣٢٦) عن ابن أبي عُمر، عن سُفيان به. من فوائد الاستخراج: • تقييدُ "سُفيانَ" بأنَّه ابن عُيينة، بينَما جاءَ لدَى مُسلمٍ مُهملًا. • راوي الحديثِ عن ابن عُيينة عند الإمام مُسلِم هو: محمد بن أبي عُمر، وهو: "صدوق"، وعند المصنِّف هو: "الحُميدي"، وقد قال فيه أبو حاتم: "أثْبَتُ النَّاسُ في ابنِ عُيَيْنَةَ الحُميديُّ، وهُو رئيسُ أصحابِ ابنِ عُيَيْنَة" وقال: "ثقة إمامٌ". الجرح والتعديل (٥/ ٥٧). • زيادةُ أربعةِ طرقٍ عن ابن عُيَينة، طريق علي بن حرب، وطريق الحميدي، وطريق عمرو بن عون، وطريق سُريجِ بن النُّعمان. • تعيين من له اللَّفظ من الرُّواة.