(٢) موضِعُ الالتقاء مع مسلم. (٣) ابن عُتيبة، وشيخُه هو: إبراهيم بن يزيد النخعي، عن الأسود بن يزيد النخعي. (٤) ابن يَزيد النَّخعي، الكُوفيّ. (٥) ابن يَزِيدَ النَّخعي، الكُوفيّ. (٦) عَقْرَى حَلْقَى: - مقْصورٌ غيرُ مُنَوَّنٍ مثلَ سَكْرَى، وَمِنَ المُحَدِّثين مَنْ يُنَونهما-: كلِمتَان كانت العربُ تدعُو بها على مَنْ تَغْضَبُ عليه، بمعنى عَقَرَهَا الله وَحَلَقَها: أي أَصَابها بِوَجَعٍ في حَلْقِها تَعْظِيمًا للأمرِ الَّذِي غَضِبَتْ مِنْهُ. ويقالُ أيضًا للمرأةِ إذا كانتْ مُؤْذِيَةً مَشْئُومَةً. انظر: مشارق الأنوار (١/ ١٩٧)، النهاية في غريب الحديث (١/ ٤٢٨)، تفسير غريب ما في الصحيحين (ص ١٤١). (٧) أخرجهُ مسلمٌ في كتاب الحجِّ -باب وُجُوبِ طوافِ الوَداع وسُقوطِه عن الحَائِضِ (٢/ ٩٦٥، ح ٣٨٧) عن محمد بن المُثَنَّى، وابنُ بَشَّارٍ، عن محمد بن جَعفر (غُندَر)، وعن عبيد الله بن مُعاذ العَنْبَريِّ، عن أبيه، وأخرجَه البُخاريُّ في صحيحِه في كتاب الطَّلاق -باب قول الله تعالى: ﴿وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ في أَرْحَامِهِنَّ﴾ (سورة البقرة ٢٢٨) مِنَ الحَيْضِ وَالحَمْل (ص ٩٥٢، ح ٥٣٢٩) عن سُليمان ابن = ⦗٢٨٥⦘ = حَرْبٍ، وفي كتاب الأَدَبِ -باب قول النَّبيّ ﷺ "تَرِبَتْ يَمِيْنُكَ" "وَعَقْرَى حَلْقَى" (ص ١٠٧٣، ح ٦١٥٧) عن آدم بن أبي إِيَاسٍ، أربعتُهم عن شُعبةَ به. من فوائد الاستخراج: تساوي عدد رجال الإسنادين، وهذا عُلُوٌّ نِسْبيٌّ "مساواة".