(٢) موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) يُعضَدُ: يُقطَعُ. غريب الحديث لابن الجَوْزي (٢/ ١٠٣). (٤) لِمُنشِدٍ: قال ابن الأثير: "يُقال: نَشَدْتُ الضَّالَّةَ فأَنَا نَاشِدٌ إذَا طَلَبْتها، وأَنْشَدتها فأنَا مُنْشِدٌ إذَا عرَّفْتُها. النِّهاية في غريب الحديث (٥/ ٥٢). (٥) هكذا في مسلم، ويصحُّ أيضًا: "يَفْدِيَ"، انظر الحاشية الأولى في ح / ٤١٤٩. (٦) ما بين القوسين تصحَّف في نُسخة (م) إلى "يا أبا لوليد". (٧) الأوزاعي، كما جاء ذلك مُبيَّنا في الحديث نفسه في موضع آخر من المستخرج، انظر التخريج. (٨) أخرجه مسلم في كتاب الحجَّ -باب تحريم مكَّة وصيدها وخلاها وشجرها ولقطتها، إلا لمنشد على الدَّوام (٢/ ٩٨٨، ح ٤٤٧) عن زهير بن حب، أخرجه مسلم في كتاب الحجِّ -باب تحريم مكَّة وصيدها وخلاها وشجرها ولقطتها، إلا لمنشد على الدَّوام (٢/ ٩٨٨، ح ٤٤٧) عن زهير بن حرب، وعبيد الله بن سعيد، وأخرجه البخاري في كتاب اللُّقَطة -باب كيف تُعَرَّفُ لُقَطة أهل مكة (ص ٣٩١، ح ٢٤٣٤) عن يحيى بن موسى، وأخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (٢/ ٢٦١، ٣/ ٣٢٨، ٤/ ١٤٠) عن محمد بن عبد الله بن ميمون الإسكندراني، ثلاثتُهم عن الوليد بن مسلم به، كما كرَّره أبو عوانة في مستخرجه في كتاب الأحكام -باب بيان الخبر النّاهي عن لقطة الحاج، والخبر الدّال على إباحة التقاطها لنشدها ولا يُنتفع بها من طريق أحمد بن محمد بن عثمان، عن الوليد بن مسلم، ومن طريق العباس ابن الوليد، عن أبيه الوليد بن مزيد، كلاهما عن الأوزاعي به. انظر: الجزء الذي حقّقه الدكتور رباح العنزي من مستخرج أبي عوانة ح / ٦٩١٤. من فوائد الاستخراج: • مجيئ زيادةٍ صحيحة في لفظ المصنِّف، وهي قوله: "فقلنا: ما قول أبي شاه … الخ". • تساوي عدد رجال الإسنادين، وهذا "مساواة". • التقاء المصنِّف مع مسلم في شيخه وهذا "موافقة". • ذكر كُنية الإمام الأوزاعي، وجاء في مسلم مجرَّدا عن كُنيته.