(٢) محمد بن إسماعيل بن يوسف، أبو إسماعيل السُّلَميّ. (٣) لم أقف على الحديث في سُنَنِه. (٤) تصحَّف ما بين القوسين إلى "الليث"، وسقط ما بين المعقوفين في نسخة (م)، والتصويب والاستدراك من إتحاف المهرة (١/ ٤١٢، ح ٣٣١) ومصادر ترجمَته. التقريب (ت ٤١٤). (٥) أخرجه مسلم في كتاب الحجِّ -باب فَضلِ المدينة ودُعاء النبيِّ ﷺ فيها بِالبَركةِ وبيانِ تَحْريمِها وتَحريمِ صَيدِها وَشَجَرِها وبَيَانِ حُدُودِ حَرَمها (٢/ ٩٩٤، ح ٤٦٥) عن قُتَيبة، = ⦗٣٢٨⦘ = وأخرجه البُخاريُّ في كتاب البُيوع -باب بركة صالح النّبي ﷺ ومُدِّه (ص ٣٤٢، ح ٢١٣٠)، وفي كتاب الاعتصام بالكتاب والسنَّة -باب ما ذكر النَّبيِّ ﷺ وحضَّ على اتفاق أهل العلم … (ص ١٢٦١، ح ٧٣٣١) عن القَعْنبيِّ، وفي كتاب كفَّارات الأيمان -باب صالح المدينة، ومُدِّ النبيِّ ﷺ وبركتِه … (ص ١١٥٩، ح ٦٧١٤) عن عبد الله بن يُوسف، ثلاثتُهم عن مالك به. من فوائد الاستخراج: راويه عن مالك عند المصنِّف هو "القعنَبيُّ"، وهو من أثْبَتِ أصحابِ مالكٍ عن مالكٍ، ومُقَدَّم فيه على يحيى النَّيسابوري راوي الحديث عن مالك عند مسلم. انظر: أقوالَ الأئمة في القعنبي في فوائد استِخراج ح / ٣٥٤٨.