(٢) موضع الالتقاء مع مسلم، والحديث في موطئه (٤/ ٢٥٠، ح ١٧٤٦) من طريق يحيى الليثيِّ وغيره عنه بهذا الإسناد. (٣) في نسخة (م) "التمرة" وهو تصحيفٌ، والسِّياق يدلُّ على ذلك، لأنَّ هاء الضمير التي جاءت بعد كلمة "التمرة" هي للمذكَّر، وكذا المصادر الحديثية بما فيها صحيح مسلم وموطأ مالك وسُنن الترمذي (ص ٧٨٥، ح ٣٤٥٤)، جاء فيها لفظ: "الثمر". (٤) كلمة "يراه" جاءت في نهاية وجه اللَّوحة، وسقط باقي الحديث، ممَّا يدلُّ على سقط وجه لوحة على الأقلِّ في هذا الموضِع، أمَّا مَا بين المعقوفين فهو تتمةُ الحديث = ⦗٣٤٤⦘ = استدركتُه من المصادر التي أخرجت الحديث ومنها صحيح مسلم (٢/ ١٠٠٠، ح ٤٧٣) وموطَّأ مالكٍ (٤/ ٢٥٠، ح ١٧٤٦)، وسننُ الترمذي (ص ٧٨٥، ح ٣٤٥٤)، ولم يعزُ ابن حجر هذا الحديث إلى أبي عوانة في الإتحاف (١٤/ ٥٢٧، ح ١٨١٥٢). (٥) أخرجه مسلم في كتاب الحجِّ -باب فَضلِ المدينة ودُعاء النّبَيِّ ﷺ فيها بِالبَرَكَةِ وبيانِ تَحْريمِها وتَحريمِ صَيدِها وَشَجَرِها وبَيَانِ حُدُودِ حَرَمَها (٢/ ١٠٠٠، ح ٤٧٣) عن قُتيبة بن سعيد، عن مالك به.