وقد تابعه عمر بن يونس في الحديث السابق، وموسى بن مسعود في الحديث الآتي متابعة تامة. (٢) سماك بن الوليد الحنفي. (٣) هكذا في الأصل، وفي مسلم: "فإني أظن أن رسول الله ظن أني جئت من أجل حفصة". (٤) فابتدرت عيناي: أي سالتا بالدموع. النهاية ١/ ١٠٦. (٥) سورة التحريم، آية ٤. (٦) هكذا بالأصل. (٧) سورة النساء، آية ٨٣. (٨) أخرجه مسلم في صحيحه، من طريق عمر بن يونس، عن عكرمة، به. وتقدم تخريجه في الحديث السابق. زاد أبو عوانة لفظ: "وتسمعينه ما يكره" و "فازجرها". وفيه تفسير نقير، وقال: يعني جذعًا منقورًا. وزاد أيضا: "والأعاجم. وبدت نوجذه". "فأنزلها الله ﷿ في قول عمر". و "فكنت أول من استنبطته".