(٢) سورة التحريم، آية ٤. (٣) اللوحة تنتهي مع قوله تعالى ﴿إِنْ تَتُوبَا﴾. (٤) سورة التحريم، آية ٤. (٥) تُنعل الخيل: إذا ألبسته النعل. وهي من الحديد. النهاية ٥/ ٨٣. (٦) رمل حصير: المراد به أنه قد نسج وجهه بالسعف، ولم يكن على السرير وِطاء سوى الحصير. النهاية ٢/ ٢٦٥. (٧) موجدته: يقال وَجِدَ عليه يجد وَجْدًا ومَوْجِدَةً. أي غضب. النهاية ٥/ ١٥٥. (٨) سورة الأحزاب، آية ٢٨، ٢٩. (٩) رواه مسلم في صحيحه، تحت الكتاب والباب السابق (٢/ ١١١١ - ١١١٣) - ح ٣٤ - عن إسحاق بن إبراهيم، ومحمد بن أبي عمر كلاهما عن عبد الرزاق، به. مثله. وزاد في آخره: "قال قتادة: ﴿صَغَتْ قُلُوبُكُمَا﴾ مالت قلوبكما". والبخاري في صحيحه، في النكاح، باب موعظة الرجل ابنته لحال زوجها - ح ٥١٩١ - عن أبي اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري، به. بألفاظ متقاربة إلى قوله: فقال: الشهر تسع وعشرون. وزاد: "فكان ذلك الشهر تسعا وعشرين ليلة. قالت عائشة: ثم أنزل الله تعالى آية التخير … فذكره مختصرًا. ليس فيه قول عائشة: لا تخبر … الحديث. وليس فيه قول الزهري: "كره والله ما سأله ولم يكتمه". زاد أبو عوانة قول عائشة ﵂: لا تخبر أزواجك … الحديث. ولكن هذه = ⦗٦١٥⦘ = الزيادة رواها الإمام مسلم في الطلاق، باب بيان أن تخيير امرأته لا يكون طلاقا إلا بالنية (٢/ ١١٠٤ - ١١٠٥) - ح ٢٩ - من حديث جابر. رواه عنه أبو الزبير.