(٢) هو أحمد بن يوسف بن خالد، أبو الحسن الأزْدي المُهلبي، المعروف بحمدان السلمي. (٣) ابن همام الصنعاني. والحديث في "مصنفه" [الأيمان والنذور/ باب الأيمان، ولا يحلف إلا بالله، ح ١٥٩٢٢ (٨/ ٤٦٦)]. (٤) بفتح أوله والموحدة معًا، وكسر الراء. كذا في "توضيح المشتبه" [٤/ ١٣]- وهو إسحاق بن إبراهيم بن عباد الصنعاني. (٥) فتح الميمين، بينهما عين مهملة ساكنة، وآخره راء. كذا في "توضيح المشتبه" [٨/ ٢٢٢]- ابن راشد الأزدي مولاهم، أبو عروة البصري، نزيل اليمن. (٦) ابن عبد الله بن عمر بن الخطّاب. (٧) في (ل): في هذا الموضع جملة مضروب عليها بوضع (لا) في أولها و (إلى) في آخرها. والجملة هي: ["فمن كان حالفًا فليحلف بالله". فقال عمر: فما حلفت بها بعد. حدثنا محمَّد بن حيويه]. (٨) أي: لم أحلف بأبي من قِبَل نفسي ولا حدَّثْتُ به عن غيري. فقوله: "ذاكرًا" ليس من الذِّكْر بعد النسيان، إنما يريد محدِّثًا به، كقولك ذكرت كذا. وقوله: "آثرًا" مِن أثَرْتُ الحديث آثِره، إذا حدَّثْتَ به عن غيرك. [ينظر: أعلام الحديث للخطابي (٤/ ٢٢٨٤)]. (٩) أخرجه مسلم من طريق عبد الرزاق به. دون سياق متنه [الأيمان/ باب النهي عن الحلف بغير الله /ح ٢ (٣/ ١٢٦٦)]. والحديث أخرجه البخاري أيضًا. [الأيمان والنذور/ باب لا تحلفوا بآبائكم، ح ٦٦٤٧ (١١/ ٥٣٨ - مع الفتح)]. (١٠) (ل ٥/ ٨١ / ب).