(٢) هو يوسف بن يعقوب بن إسماعيل الأزدي مولاهم. (٣) ابن نصر بن علي الجَهْضَمي -بفتح الجيم وسكون الهاء وفتح المعجمة. كذا في "التقريب"- البصري. (٤) ابن عامر الهمْداني، أبو عبد الرحمن الخُرَيبي -بمعجمة وموحدة مصغرًا. كذا في "التقريب". (٥) عبد الله بن ذكوان. (٦) عبد الرحمن بن هرمز، أبو داود المدني. (٧) في (ل): مرأة. (٨) هذا الحديث أخرجه مسلم [الأيمان / باب الاستثناء/ ح ٢٥ (٣/ ١٢٧٦) من طريق ورقاء عن أبي الزناد به. بلفظ "تسعين امرأة" -بتقديم المثناة- (وعلقها المصنف في آخر الباب). ومن طريق ابن عيينة عن أبي الزناد [ح ٢٣] ولم يسق متنه، وإنما أحال على حديث هشام بن حجير عن طاوس عن أبي هريرة، ولفظه "سبعين امرأة" -بتقديم السين- (ستأتي عند أبي عوانة برقم / ٦٤٣٤). ومن طريق موسى بن عقبة عن أبي الزناد [برقم /٢٥] ولم يسق متنه -أيضًا- وإنما أحال على حديث ورقاء، وقد تقدم أنَّه بلفظ "تسعين". وأخرجه البخاري [أحاديث الأنبياء/ باب قول الله تعالى ﴿وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ﴾. . . /ح ٣٤٢٤ (٦/ ٥٢٨ - مع الفتح] من طريق مغيرة بن عبد الرحمن عن أبي الزناد به. بلفظ "سبعين" -بتقديم السين-. ولفظه عند أبي عوانة -في هذا الحديث- من طريق هشام بن عروة "مائة امرأة". وأخرجه من طريق شعيب بن أبي حمزة عن أبي الزناد بلفظ "تسعين" -بتقديم التاء-. [يأتي برقم / ١١٤]. وقد استوفى الحافظ ابن حجر الخلاف في تعيين العدد في هذا الحديث في "الفتح" [٦/ ٥٣١] ثمَّ قال: "فمحصل الرويات: ستون وسبعون وتسعون وتسع وتسعون ومائة، والجمع بينها أنّ الستين كن حرائر وما زاد عليهن كن سراري أو العكس، وأما السبعون فللمبالغة، وأما التسعون والمائة فكن دون المائة وفوق التسعين، فمن قال تسعون ألغى الكسر ومن قال مائة جبره، ومن ثمَّ وقع التردد في رواية جعفر [عن الأعرج. حيث قال: مائة أو تسع وتسعون].