(٢) عبيد الله بن عمر بن ميسرة، أبو سعيد البصري. (٣) ابن حِسَاب -بكسر الحاء وتخفيف السين المهملتين- الغُبري -بضم المعجمة وتخفيف الموحدة المفتوحة. كذا في "التقريب"- البصري. (٤) ابن قيس الأنصاري. (٥) الحارثي، مولى الأنصار. وبُشَير- مصغر. [التقريب (٧٣٠)]. (٦) بفتح المهملة وسكون المثلثة. [فتح الباري: (١٢/ ٢٤٢)]. (٧) أوله فاء معجمة مفتوحة. [الإكمال (٣/ ٣٩٨، ٣٩٩)]. (٨) في الأصل (عبد الله) وهو خطأ لا يستقيم مع الكلام السابق واللاحق، وهذا الحديث ضمن القدر الساقط من (ل). (٩) قال النوويّ في "شرح مسلم" [١١/ ٢٠٧]: أما حويصة ومحيصة فبتشديد الياء فيهما وبتخفيفها، لغتان مشهورتان، وقد ذكرهما القاضي، أشهرهما التشديد. (١٠) في سنن أبي داود "الكُبْرَ الكُبْرَ". وهو بضم الكاف وسكون الموحدة وبالنصب فيهما على الإغراء، [فتح الباري (١٢/ ٢٤٣)]. وفي رواية البخاري ومسلم للحديث من طريق حماد بن زيد (كَبِّرِ الكُبْرَ). الأولى أمر، والثانية كالسابق. [المصدر السابق]. وقد فسرها يحيى بن سعيد الأنصاري -كما في رواية البخاري- قال: يعني لِيَلِ الكلامَ الأكبرُ. (١١) الرُّمة: الحَبْل الخَلِق. ويقال ذلك لكل من دفع شيئًا بجملته. [ينظر: غريب الحديث- لابن قتيبة (٢/ ٣٧٤)]. (١٢) أي: تبرأ إليكم من دعواكم بخمسين يمينًا. وقيل: معناه: يخلصونكم من اليمين بأن يحلفوا، فإذا حلفوا انتهت الخصومة، ولم يثبت عليهم شيء وخلصتم أنتم من اليمين. قاله النوويّ. [شرح مسلم (١١/ ٢١١)]. (١٣) أي: أعطى ديَتَه. يقال: وَدَيْتُ القتيل أدِيه دِيَةً، إذا أعطيتَ دِيته. [النهاية في غريب الحديث (٥/ ١٦٩)]. (١٤) المِرْبَد -بكسر الميم وفتح الباء-: الموضع الذي يجتمع فيه الإبل وتحبس. والمربد: المحبس. [القاموس (مادة: ربد). شرح النوويّ على مسلم (١١/ ٢١٦)]. (١٥) أخرجه مسلم عن القواريري به [القسامة والمحاربين. . . / باب القسامة / ح ٢ (٣/ ١٢٩٢)]. والحديث أخرجه البخاري أيضًا [الأدب /باب إكرام الكبير. . ./ح ٦١٤٢ (١٠/ ٥٥٢ - مع الفتح)]. (١٦) محمَّد بن الفضل: عارم. (١٧) وصله ابن الجارود عن محمَّد بن يحيى عنه. [المنتقى (ح ٨٠٠)].