(٢) سقط قوله: "حدثنا الأعمش" وعلامة التحويل والواو من "حدثنا" من (ط) و (ك) فأصبح الإسناد الأول متصلًا بالثاني. (٣) ذكوان السمان المدني. (٤) في (ط) و (ك): "النبي". (٥) في (م): "وتسعون". (٦) إشارة إلى الآية (١ - ٢) من سورة الحج. (٧) في النسخ الأخرى: "ذلك". (٨) هم قومٌ من ذرية آدم -عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام- كما يدل عليه الحديث الآتي الذي فيه قول الله ﷿ لآدم: "قم فابعث من ذريتك بعثًا إلى النار"، وسمتُهم الإفساد في الأرض، وقد بنى عليهم ذو القرنين سورًا كما جاء في أواخر سورة الكهف، وسينهار هذا السور في آخر الزمان بعد نزول نبي الله عيسى ﵇، وسيفسدون حينئذٍ في الأرض فيهلكهم الله تعالى. انظر: أشراط الساعة للشيخ: يوسف الوابل (ص: ٣٦٥ - ٣٧٩). (٩) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب قوله "يقول الله لآدم أخرج بعث النار من كلِّ ألف تسعمائة وتسعة وتسعين" (١/ ٢٠١ ح ٣٧٩) من طريق جرير، عن الأعمش به. = ⦗٥٠٦⦘ = وأخرجه الإمام أحمد في "المسند" (٣/ ٣٢) عن وكيع عن الأعمش به. وأخرجه ابن منده في "الإيمان" (٢/ ٩٠٢) من طريق إبراهيم بن عبد الله بن أبي الخيبري عن وكيع عن الأعمش به. (١٠) في (ط) و (ك): "هذا" بدون الواو.