(٢) هو يزيد بن عطاء بن يزيد اليَشْكُري، أَبو خالد. ضعفه ابن معين وابن سعد والنسائي والدارقطني. وقال الإمام أحمد: مقارب الحديث. وقال أيضًا: ليس به بأس. وقال ابن عدي: مع لينه هو حسن الحديث. وقال ابن حجر: لين الحديث. [الكامل (٧/ ٢٧٢٨). تهذيب الكمال (٣٢/ ٢١٠). ميزان الاعتدال (٤/ ٤٣٤). التقريب (٧٧٥٦)]. (٣) عند مسلم: يقود آخر بنسعة. (٤) عند مسلم: قال كنت أنا وهو نختبط من شجرة فسبني فأغضبني فضربته بالفأس على قرنه فقتلته. (٥) في الأصل: مالا. والصواب ما أثبته من (ل). (٦) في (ل): قال. (٧) في (ل): قال. (٨) عند مسلم: "أما تريد أن يبوء بإثمك وإثم صاحبك"؟ قال: بلى. قال: "فإن ذاك = ⦗٢٦٣⦘ = كذاك". وليس عنده: "فيكون من أصحاب النار". (٩) أخرجه مسلم من طريق حاتم بن أبي صغيرة عن سماك به، كما تقدم. وفي إسناد المصنف يزيد بن عطاء الواسطي: ضعفه غير واحد. ولم أقف على من تابعه في قوله: "أفرأيتك إن أرسلتك تسأل الناس تجمع ديته". وقوله: "فيكون من أصحاب النار".