(٢) الأعور المصيصي. (٣) ابن خالد بن عَقيل الأيلي. (٤) ابن عوف الزهري. (٥) في (ل): أتى. (٦) أي: انتقل الرجل من الناحية التي كان فيها إلى الناحية التي يستقبل فيها وجه النبي ﷺ. قاله ابن حجر في "الفتح" [١٢/ ١٢٥]. (٧) بمثلثة بعدها نون خفيفة، أي: كرر. قاله ابن حجر في "الفتح" [١٢/ ١٢٥]. (٨) في (ل): ذلك عليه. (٩) أي: تزوجت. وأَحْصَنَ الرجل: تزوج. فهو مُحْصَنٌ -بفتح الصاد فيهما. [ينظر: لسان العرب (٣/ ٢٠٩) مادة: حصن]. (١٠) هو أَبو سلمة بن عبد الرحمن [يأتي حديثه عن جابر برقم (٦٧٠٢)] قال ابن حجر: فكأن الحديث كان عند أبي سلمة عن أبي هريرة -كما عند سعيد بن المسيب- وعنده زيادة عليه عن جابر. [الفتح (١٢/ ١٢٧)]. (١١) -بذال معجمة وفتح اللام بعدها قاف- أي: أقلقته. وزنه ومعناه. قال أهل اللغة: الذَّلَق -بالتحريك- القلق. قاله ابن حجر في "الفتح" [١٢/ ١٢٧]. (١٢) أخرجه مسلم من طريق الليث به. [الحدود / باب من اعترف على نفسه بالزنى /ح ١٦ (٣/ ١٣١٨)]. والحديث أخرجه البخاري أيضًا. [الحدود / باب لا يُرجم المجنون والمجنونة /ح ٦٨١٥ (١٢/ ١٢٣ - مع الفتح)].