(٢) هاشم بن القاسم الليثي. (٣) الضبط من (ل). (٤) النَّبِيبُ: صوت التيس عند السِّفاد. [لسان العرب (١٤/ ١٠) مادة / نبب]. (٥) يقال: نكَّل به إذا جعله نَكالًا وعِبرة لغيره. ويقال: نكَّلت بفلان إذا عاقبته في جُرم أَجرمه عُقوبة تُنَكِّل غيرَه عن ارتكاب مثله. [لسان العرب (١٤/ ٢٨٧) مادة /نكل]. (٦) أخرجه مسلم من طريق غُنْدَر عن شعبة به. [الحدود / باب من اعترف على نفسه بالزنى /ح ١٨ (٣/ ١٣١٩)]. وفيه: "قال: فحدثته سعيد بن جبير … " ولم يسم القائل. (٧) هذا التفسير من سماك. ساقه أبو داود في "سننه" [برقم (٤٤٢٤)] بإسناده إلى خالد بن عبد الرحمن، قال: قال شعبة: فسألت سماكًا عن الكثبة، فقال: اللبن القليل. (٨) يقال: هَبَّ التيس يَهِبُّ هَبِيْبًا إذا هاجَ ونَبَّ للسِّفاد. [لسان العرب (١٥/ ١٢) مادة / هبب]. (٩) أخرجه الإمام أحمد في "المسند" [٥/ ١٠٣] عنه، ومسلم عن محمد بن المثنى وابن بشار كلاهما عنه [الموضع السابق]. ولفظه عندهما: "ينب نبيب التيس". وأخرجه أبو داود [برقم / ٤٤٢٣]، والنسائي في "الكبرى" [برقم / ٧١٨٢] من طريق غندر مختصرًا ليس فيه هذه اللفظة. (١٠) (ل ٥/ ١٤٠/ ب).