(٢) هو محمد بن الفضل السدوسي، أَبو النعمان البصري. وعارم لقبه. (٣) البصري. (٤) في (ل): حدثنا. (٥) القشيري مولاهم البصري. (٦) -بنون ومعجمة ساكنة- المنذر بن مالك بن قُطَعة -[كذا في "التقريب" (٦٨٩٠)]- العبدي البصري. (٧) الخزف -بفتح المعجمة والزاي وبالفاء- الآنية التي تتخذ من الطين المشوي. وكأن المراد ما تكسَّر منها. قاله ابن حجر في "الفتح" [١٢/ ١٢٧]. والجندل: الحجارة. [لسان العرب (٢/ ٣٨٢) مادة / جندل]. (٨) كذا في النسختين بدال واحدة. قال ابن الأثير: وفي حديث أُحُد: "حتى رأيت النساء يشْتَدِدْنَ في الجبل" أي: يَعْدون. وجاء في بعض ألفاظه: "يشتدن" بدال واحدة، وهو قبيح في اللغة، كثيرًا ما يجيء أمثالها في كتب الحديث. أهـ. ثم ذكر تخريجه على لغة بعض العرب. [ينظر: النهاية في غريب الحديث (٢/ ٤٥٢)]. (٩) (ل ٥/ ١٤٢ / ب). (١٠) أخرجه مسلم من طريق بهز عن يزيد بن زريع به. [الحدود / باب من اعترف على نفسه بالزنى / ح ٢١ (٣/ ١٣٢١)] ولم يسق المتن. وإنما قال: بمثل معناه، يعني حديث عبد الأعلى عن داود. وفي حديث عبد الأعلى عن داود: "فما أوثقناه ولا حفرنا له". (١١) هذا استنكار من أبي عوانة، إذ لم يقله غير عارم في هذا الحديث.