(٢) هو محمد بن فضيل بن غزوان. (٣) سليمان بن أبي سليمان. (٤) اسمه عبد الله بن أَبي أوفى الأسلمي. ﵁. (٥) قال ابن حجر: وفائدة هذا السؤال أن الرجم إن كان وقع قبلها فيمكن أن يُدعى نسخه بالتنصيص فيها على أن حد الزنى الجلد، وإن كان وقع الرجم بعدها فيمكن أن يُستدل به على نسخ الجلد في حق المحصن. ثم قال: وقد قام الدليل على أن الرجم وقع بعد سورة النور؛ لأن نزولها كان في قصة الأفك، والرجم كان بعد ذلك، فقد حضره أَبو هريرة، وإنما أسلم سنة سبع. [الفتح (١٢/ ١٢٢ - ١٢٣)]. (٦) أخرجه مسلم من طريق علي بن مسهر وعبد الواحد بن زياد كلاهما عن أبي إسحاق الشيباني به. الحدود / باب رجم اليهود أهل الذمة في الزنى / ح ٢٩ (٣/ ١٣٢٨)]. والحديث أخرجه البخاري أيضًا. الحدود / باب رجم المحصن / ح ٦٨١٣ (١٢/ ١١٩ - مع الفتح)].