(٢) هو عثمان بن محمد بن إبراهيم. (٣) الكَلَاعي الواسطي. (٤) الضرير البغدادي. (٥) ابن عمر الكلابي. (٦) ابن الحسن السلمي مولاهم الواسطي. قال الإمام أحمد: ليس بذاك في حديثه عن الزهري. وقال ابن معين: ثقة، وهو ضعيف الحديث عن الزهري. وتكلم في روايته عن الزهري كذلك يعقوب بن شيبة والنسائي وأبو حاتم بن حبان وأبو أحمد بن عدي. [ثقات ابن حبان (٦/ ٤٠٤). تاريخ بغداد (٩/ ١٥١). تهذيب الكمال (١١/ ١٣٩)]. (٧) أي: ما أصابت الدابة برجلها فهو جبار. قاله المناوي. [فيض القدير (٤/ ٥١)]. (٨) أخرجه النسائي في "الكبرى" [(كتاب العارية) على ما في "تحفة الأشراف" (١٠/ ح ١٣١٢٠) وقد نقله محقق "السنن الكبرى" من التحفة وضمنه الكتاب برقم (٥٧٨٨)]، والطبراني في "الصغير" [ح / ٧٤٢ (٢/ ٣٩)]، وابن عدي في "الكامل" [(٣/ ١٢٥١) في ترجمة سفيان بن حسين]، والدارقطني في "السنن" [الحدود والديات /ح ٢٠٨ (٣/ ١٥٢)]، والبيهقي في "الكبرى" [٨/ ٣٤٣] كلهم من طريق عباد بن العوام به. (٩) يعني سفيان بن حسين. وكذلك قال الطبراني عقب الحديث. وقال الدارقطني: لم يُتابَع سفيان بن حسين على قوله: "الرجل جبار". وهو وهم؛ لأن الثقات خالفوه، ولم يذكروا ذلك. وكذلك رواه أَبو صالح السمان وعبد الرحمن الأعرج ومحمد بن سيرين ومحمد بن زياد وغيرهم عن أبي هريرة ولم يذكروا فيه "الرجل جبار"، وهو المحفوظ عن أبي هريرة. [السنن (٣/ ١٥٢)].