(٢) هو: سليمان بن داود العتكي، أبو الربيع الزهراني البصري. (٣) إسماعيل بن جعفر هو موضع الالتقاء مع مسلم في إسناد أبي عوانة الثاني. (٤) الوَجْنَةُ: ما ارتفع من الخدَّين. مختار الصحاح (ص: ٢٩٦). (٥) قوله (معها حذاؤها وسقاؤها) الحذاء: النعل، ويعني به أخفافها، أي: أنها تقوى على السير وقطع البلاد، وقوله (سقاؤها): يعني أنها تقوى على ورود المياه تشرب، فكأنه شبهها بمن كان معه حذاء وسقاء في سفره. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ٢٠٣)، النهاية (١/ ٣٥٧). (٦) أخرجه مسلم: (كتاب اللقطة - … - ح (٢)، ٣/ ١٣٤٨). وأخرجه البخاري: (كتاب اللقطة: -باب إذا جاء صاحب اللقطة بعد سنة ردّها عليه، لأنها وديعة عنده - ح (٢٤٣٦)، (٥/ ١٠٩ فتح).