(٢) ابن سلمة هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) أخرجه مسلم: (كتاب الصلاة -باب الإمساك عن الإغارة على قوم في دار الكفر إذا سمع فيهم الأذان - ح (٩)، ١/ ٢٨٨). وفيه: "كان رسول الله ﷺ يغير إذا طلع الفجر، وزاد في آخره: فسمع رجلًا يقول الله أكبر الله أكبر. فقال رسول الله ﷺ "على الفطرة" ثمّ قال: أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله. فقال رسول الله ﷺ "خرجت من النار" فنظروا فإذا هو راعي مِعْزىً. = ⦗٢١٩⦘ = وأخرجه البخاري: (كتاب الأذان، باب ما يحقن بالأذان من الدماء - ح (٦١٠)، (٢/ ١٠٧ فتح) بلفظ: "أن النبي ﷺ كان إذا غزا بنا قوما لم يكن يغزو بنا حتى يصبح وينظر، فإذا سمع أذانا كف عنهم، وإن لم يسمع أذانا أغار عليهم … " الحديث.