(٢) عبد الله بن وهب هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) من: (ل). (٤) مالك هو موضع الالتقاء مع مسلم في إسناد أبي عوانة الثالث. (٥) نهاية (ل ٥/ ١٩٥/ ب). (٦) قوله "على حبل عاتقه" قال الأصمعي: "هو موضع الرداء من العنق"، وقيل: هو وصلة ما بين العنق إلى المنكب، وقيل: هو عِرْف هناك. المجموع المغيث للأصفهاني (١/ ٣٩٤). (٧) وقع في صحيح مسلم: (فلحقت عمر بن الخطّاب فقال: ما للنّاس؟ فقلت: أمر الله). (٨) (فقمت) ليست في (ل). (٩) "لا ها الله إذًا" قال الخطابي: هكذا يروونه، وإنما هو في كلامهم "لا ها الله ذا" والهاء فيه بمنزلة الواو، كأنه يقول: لا والله يكون ذا. أعلام الحديث للخطابي (٢/ ١٤٥٦ - ١٤٥٧). (١٠) (لا يعمد) أي: لا يقصد. = ⦗٢٤٩⦘ = انظر: لسان العرب (٣/ ٣٠٢) مادة: عمد. (١١) أي حائط نخل يُخْرف منه التمر، ويخرف أي: يُجتنى. وقد جاء تفسيره في آخر الباب عن هشيم، قال: المخرف: النخل. المجموع المغيث للأصفهاني (١/ ٥٦٨)، النهاية (٢/ ٢٤)، وانظر: الفائق (١/ ٣٠٩). (١٢) في (ل): (أول). (١٣) أي: اتخذته أصْلَ مالٍ، وأصلُ كلِّ شيءٍ أثْلَتُهُ. أعلام الحديث للخطابي (٢/ ١٤٥٧). (١٤) أخرجه مسلم: (كتاب الجهاد والسير -باب استحاق القاتل سلب القتيل - ح (٤١)، (٣/ ١٣٧٠ - ١٣٧١). وأخرجه البخاري (كتاب فرض الخمس، باب من لم يخمس الأسلاب، ومن قتل قتيلًا فله سلبه من غير أن يُخَمِّس، وحكم الإمام فيه - ح (٣١٤٢)، (٦/ ٢٨٤ فتح).