(٢) عبد الرزاق هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) أخرجه مسلم: (كتاب الجهاد والسير -باب حكم الفئ- ح (٤٧)، ٣/ ١٣٧٦). (٤) ابن أبي عروبة مهران العدوي مولاهم، أبو النضر البصري. (٥) ابن عمرو الهَجَري البصري. وخلاس: بكسر المعجمة، وتخفيف اللّام. وثقه ابن معين، وأحمد، والعجلي، وأبو داود. وكذا وثقه الذهبي، وابن حجر. العلل ومعرفة الرجال لأحمد (٢/ ٣٤٤)، معرفة الثقات للعجلي (١/ ٣٣٨)، سؤالات الآجري لأبي داود (٣/ ٣٤٥)، الجرح والتعديل (٣/ ٤٠٢)، تقريب التهذيب (ص: ٣٠٤) الإكمال لابن ماكولا (٣/ ١٦٩). (٦) هو: نفيع الصائغ، أبو رافع المدني -نزيل البصرة-. (٧) في (ل): (فهي). (٨) أي: قهرًا وغلبة. وقال الخطابي: "العنوة" في كلام العرب لها معنيان متضادان، قال أبو العباس ثعلب: يقال: أخذت الشيء عَنْوة أي: قهرا في عنف، وأخذته عَنْوة أي صلحا في رفق. انظر: غريب الحديث للخطابي (١/ ٥٧٩)، النهاية (٣/ ٣١٥)، لسان العرب (١٥/ ١٠١) عتا. (٩) إسناده معلّق. وقد أخرجه البيهقي في السنن (٩/ ١٣٩) -موصولا- من طريق المرجا بن رجاء عن أبي سلمة عن قتادة عن أبي رافع، عن أبي هريرة نحوه. وقتادة لم يسمع من أبي رافع، إنما كتب عن خلاس عنه. انظر: من كلام الإمام أحمد في علل الحديث ومعرفة الرجال (رواية المروذي) (صـ: ١٥٨)، والمراسيل لابن أبي حاتم (صـ: ١٤٠). وقد أخرجه مسلم من طريق همّام عن أبي هريرة كما تقدم في الحديث السابق. (١٠) من: (ل).