(٢) وقع في (ك): (عبد الله) مكبرًا، والتصويب من (ل)، وإتحاف المهرة (٩/ ٢٢١) ح (١٠٩٤١)، ومن مسند أحمد (٢/ ٥٩)، وسنن أبي داود (٣/ ١٧٢) ح (٢٧٣٣)، وهو موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) انظر الحديث رقم (٧١٣٤)، إلّا أنّ البخاري ومسلمًا لم يخرجاه بهذا اللفظ. وقد أخرجه بهذا اللفظ أحمد في مسنده (٢/ ٢) ومن طريقه أبو داود في السنن (٣/ ١٧٢ - ١٧٣)، ح (٢٧٣٣). وأخرجه ابن ماجه (٢/ ٩٥٢) ح (٢٨٥٤)، والدارمي (٢/ ٢٩٧) ح (٢٤٧٣) بنحوه. وأخرجه ابن الجارود (٣/ ٣٤٠) ح (١٠٨٤) -غوث المكدود- والدارقطني (٤/ ١٠٢)، والبيهقي (٦/ ٣٢٥، ٩/ ٥١). كلهم من طريق أبي معاوية به. وقد أخرجه البخاري في (كتاب المغازي -باب غزوة خيبر- ح (٤٢٢٨)، (٧/ ٥٥٣ فتح) عن الحسن بن إسحاق، عن محمد بن سابق، عن زائدة، عن عبيد الله بإسناده، بلفظ: "قسم رسول الله ﷺ يوم خيبر للفرس سهمين، وللراجل سهما" قال: فسره نافع فقال: "إذا كان مع الرجل فرس فله ثلاثة أسهم، فإن لم يكن له فرس فله سهم". قال ابن حجر: والقائل "قال فسّره نافع" هو: عبيد الله بن عمر العمري الراوي عنه، = ⦗٣٠٧⦘ = وهو موصول بالإسناد المذكور إليه.