والدَيْر عاقولي: بفتح الدال المهملة، وسكون الياء المنقوطة باثنتين من تحتها وبعدها الراء ثمّ العين المهملة، وفيها قاف بعد الألف، نسبة إلى قرية كبيرة بالقرب من بغداد يقال لها دير العاقول. انظر: الأنساب للسمعاني (٢/ ٥٢٤ - ٥٢٥). (٢) الرَّمادي، أبو إسحاق البصري. (٣) سفيان بن عيينة هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٤) من: (ل). (٥) هو القعقاع بن أبي حدرد الأسلمي له ولأبيه صحبة. انظر: الإصابة (٣/ ٢٣٩)، (٤/ ٤٢). (٦) هو مالك بن عوف بن سعد بن ربيعة النصري نسبة إلى جدّه الأعلى. أسلم وحسن إسلامه، وقد حماه خليفة بن خيّاط عوف بن مالك -وقد جاء كذلك في الرواية التالية عند المصنف برقم (٧١٩٨) -. قال ابن حجر: "كأنه انقلب عليه، والمعروف مالك بن عوف … ". انظر: تاريخ خليفة بن خيّاط (صـ: ٩٩)، الإصابة (٣/ ٤٣، ٣٥٢). (٧) أي: مسلولة من غمدها مهيئة للضرب بها. انظر: تفسير غريب الصحيحين (صـ: ٥٧٣). (٨) نهاية (ل ٥/ ٢٢٧ / أ). (٩) (هيه) كلمة يريد بها المخاطَبُ استرادة المخاطِب من الشيء الذي بدأ فيه. ⦗٣٨٢⦘ = تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٤٦١). (١٠) سورة التوبة آية (٢٥). (١١) أخرجه مسلم: (كتاب الجهاد والسير -باب في غزوة حنين ح (٧٧)، (٣/ ١٤٠٠). * من فوائد الاستخراج: ١ - الإتيان بمتن رواية سفيان بن عيينة عن الزهري، والتي أشار مسلم إلى إسنادها، ثم أحال على رواية يونس، عن ابن شهاب. ٢ - تصريح ابن عيينة بالسماع من الزهري، وعند مسلم بالعنعنة.