(٢) سليمان بن المغيرة هو موضع الالتقاء مع مسلم. (٣) نهاية (ل ٥/ ٢٣٤ /أ). (٤) آخر النهار. غريب الحديث للحربي (٢/ ٥٧٧). (٥) الحُسَّر: الذين لا دروع عليهم. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ١٢٧). (٦) أي: جمَّعَت. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٣٦٧). (٧) الأوباش: الأخلاط من الناس. غريب الحديث لأبي عبيد (٣/ ١٨٩). (٨) نهاية (ل ٥/ ٢٣٤ / ب). (٩) أي: طرف القوس. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٣٧٧). (١٠) سورة الإسراء آية (٨١). (١١) كذا في: (ك)، (ل)، وعند مسلم (يديه) بالتثنية. (١٢) في صحيح مسلم (فما اسمي إذًا)، قال القاضي عياض: "يحتمل هذا وجهين: أحدهما أنه أراد ﷺ أني نبي لأعلامي إياكم بما تحدثتم به سرًّا، والثاني: لو فعلت هذا الذي خفتم منه، وفارقتكم ورجعت إلى استيطان مكة لكنت ناقضًا لعهدكم في ملازمتكم، = ⦗٤١١⦘ = ولكان هذا غير مطابق لما اشتق منه اسمي، وهو الحمد؛ فإني كنت أوصف حينئذ بغير الحمد". شرح صحيح مسلم (١٢/ ١٣١). (١٣) الضِّن: البخل والشح. تفسير غريب ما في الصحيحين (صـ: ٣٧٧). (١٤) أخرجه مسلم: (كتاب الجهاد والسير -باب فتح مكة- ح (٨٤)، ٣/ ١٤٠٥ - ١٤٠٧).