(٢) سليمان بن داود بن المجالس، ولم أجد الحديث في مسنده. (٣) ابن دعامة السدوسي، مدلس، صرَّح بالتحديث عن أنس عند مسلم. (٤) قال الحافظ ابن حجر: "المراد بالرجلين حمزة وجعفر، وأن النبي ﷺ كان نائمًا بينهما". فتح الباري (٧/ ٢٤٤). (٥) بفتح الطاء كسرها، وأصله؛ طسٌّ، والتاء فيه بدلٌ من السين، وهي مؤنثة وذُكِّرت هنا = ⦗٣٤⦘ = في الرواية على معنى الإناء. انظر: النهاية لابن الأثير (٣/ ١٢٤)، فتح الباري لابن حجر (١/ ٥٤٩). (٦) قال الحافظ ابن حجر: "بفتح الميم وتخفيف الراء وتشديد القاف، وهو: ما سفُل من البطن ورقَّ من جلده، وأصله مراقق، وسميت بذلك لأنها موضع رقة الجلد". الفتح (٦/ ٣٥٥). (٧) ذكَّر الدَّابَّة باعتبار كونه مركوبًا. قاله الحافظ ابن حجر في الفتح (٦/ ٣٥٥). (٨) أخرجه مسلم في كتاب الإيمان -باب الإسراء برسول الله ﷺ إلى السماوات، وفرض الصلوات (١/ ١٥١ ح ٢٦٥) من طريق معاذ بن هشام الدَّستوائي عن أبيه عن قتادة به. وأخرجه النسائي في سننه -كتاب الصلاة- باب فرض الصلاة وذكر اختلاف الناقلين في إسناد حديث أنس ﵁ واختلاف ألفاظهم فيه (١/ ٢١٧) من طريق يحيى بن سعيد القطان عن هشام الدستوائي عن قتادة به. فائدة الاستخراج: ذكر مسلم بعض لفظه وأحال بالباقي على ما قبله، وميَّز المصنِّف لفظ هذه الرواية، وهذا من فوائد الاستخراج.